كيف أثرت التكنولوجيا الحديثة على صناعة السيارات
كيف أثرت التكنولوجيا الحديثه على صناعه السيارات
عندما نفكر كيف يتم دمج عالم السيارات بعالم التكنولوجيا فعليك أن تتوقع الكثير هنا فلا يوجد مستحيل في عالم التكنولوجيا و التقدم العلمي فطالما رأينا مالم نتوقعه و ما اعتقدنا في الماضي أنه خيال أصبح واقعا ملموسا ومدهشا بداية علينا أن نعترف أن أهم ما يهم الانسان المعاصر الأن هو التواصل و تبادل المعلومات مع الراحة والسهولة و فى وقتنا هذا يحيط بنا التطور التكنولوجى من كل مكان ، مما يجعل الوصول الى التنقل و تبادل المعلومات أسهل و من أهم الوسائل التى أستهدفتها التكنولوجيا الحديثه سعيا وراء تحقيق الهدف من تيسير التنقل هى “صناعه السيارات”
فتطورت صناعة السيارات بدرجه كبيره ليصبح لكل نوع و موديل جديد الكثير من الخصائص والمميزات التى توفر فيه تكنولوجيا صناعة السيارات المتعه و الراحه لسائق السياره والركاب . فقد أدرك صانعى السيارات أهميه دمج عناصر التكنولوجيا الحديثه بصناعتهم من أجل الحفاظ على استمرار العملاء لفتره أطول بدايه من أدخال الراديو الالكترونى و الزجاج الكهربائى الى السياره مررورا ببعض الكماليات كوسائل لشحن الهواتف المحموله أو عرض أفلام و موسيقى على شاشات عاليه الجوده ، بل و أكثر من ذلك.
تسارع الزمن وزيادة التقدم الحضاري للمدن بالتأكيد ستزيد نسبة السيارات على الطرق، مما ينبئ عن كثرة الحوادث على الطرق السريعة والأماكن المزدحمة، وتوفر تقنية السيارات الذكية إمكانية تجنب تلك الحوادث، عن طريق استخدام شبكة معقدة من الأنظمة كالسونار والرادار وبعض التقنيات الأخرى، وتتوقف على عاملين، العامل الأول هو تجنب الحوادث باتصال السيارات مع بعضها البعض، و التواصل فيما بينها، بحيث تساعدها أيضا على الإحساس بالأجسام الثابتة و المتحركة من حولها، و من المتوقع أن تساعد هذه التكنولوجيا على خفض نسبة الحوادث الناتجة عن الأخطاء البشرية التي قد تحدث أثناء القيادة.
والعامل الثاني عند اقتراب الإصطدام ستقوم السيارة بعمل اللازم كالفرملة وتغيير الإتجاه فى حال تجمد السائق بسبب الصدمة.
و هناك أيضا العديد من التحسينات التى تم أدخالها للسيارات لتضمن درجه أعلى من الأمان مثل
نظام منع انغلاق المكابح ويسمح هذا النظام للسائق بالحفاظ على توجيه السيارة مع استخدام قاسي للمكابح، وذلك بمنع انزلاق العجلات والسماح لها بمواصلة التفاعل مع سطح الطريق وفقا لتوجيهات السائق. و مثال أخر هو الأكياس الهوائيه حيث تم استخدام هذه الوسيلة في السيارات الفارهة والسيارات الغالية أولا ثم انتشر استخدامها في عموم السيارات لحمايه السائق و من معه من أخطار حوادث الاصطدام.و يعمل صناع السيارات جاهدين على توفير وسائل ترفيهيه أفضل لعملائهم ، حيث ان معظم السيارات التى يتم انتاجها حاليا مزوده بنظم ترفيه عاليه الجوده لتوفير مناخ لطيف ورائع للسائق و ركابه أثناء رحلاتهم.و سياراتك في أمان باذن الله طالما استخدمت الوسادة الهوائية...
يعلم الكثير منا أهمية الوسادات الهوائية للسائق و الركاب في حالة وقوع أي حادث تصادم و لكن ليس هذا ما نتحدث عنه، فالحديث هنا عن وسادة هوائية للسيارة تفتح بشكل تلقائي في حالة وقوع أي حادث لتحمى هيكل السيارة الخارجي من التحطم و تزيد أيضا من فرص سلامة الركاب داخل السيارة.
ومع التطور التكنولوجى تم أدخال أنظمه جديده الى السيارات لتمنح درجه راحه أكبر لمستخدمي هذه السيارات ، كنظام ال جى بى اس الذى يوفر كل المعلومات اللازمه للسائق عن كيفيه الذهاب من مكان الى اخر فى اسرع وقت من خلال الطرق المختصره أو حتى بعض أجهزه الحاسوب التى تقوم بتشخيص أى عطل قد يصيب السياره مع أعطاء النصائح عن كيفيه التصرف فى مثل هذا الموقف.
و على الرغم من كل عناصر التكنولوجيا و ما يصاحبها من مميزات تم أدخالها الى عالم صناعه السيارات ، مازال صانعى السيارات يسعون لتقديم وسائل أفضل لعملائهم عن طريق دمج التكنولوجيا بصناعاتهم حتى يقدموا لعملائهم أفضل جوده ممكنه. على سبيل المثال ، أصبحت الطلاءات غير حساسة يوماً بعد يوم، حتى تبدو السيارات جديدة من الخارج لأطول فترة ممكنة. و مثال على ذلك أستخدام شركة مرسيدس طلاءً يحتوي – وفقاً لما أعلنه المتحدث الإعلامي نوربرت غيسين – على جزئيات دقيقة من السيراميك. وتقوم هذه الجزئيات، التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة، بالحفاظ على اللمعان العميق لجسم السيارة باستمرار. وأضاف نوربرت غيسين :’وبالتالي يتم منع ظهور آثار التلطيخ بعد غسل السيارة مثلاً’ غير أن هذه الجزئيات الصلبة لا يمكنها حماية السيارة من التعرض لخدوش ناتجة عن الأحجار أو فروع الأشجار.
سترى فيما بعد العديد من العجائب و الغرائب و لكن هذه العجائب ما هي خيال و لكنها حقيقة ملموسة قادرة على تغيير حياتك للأفضل، و مع التطور التكنولوجي الرهيب الذي تم إدخاله على صناعة السيارات، مازال هناك العديد من التطورات التكنولوجية في انتظارنا و التي ستحدث ثوره ضخمه في عالم التكنولوجيا و السيارات و من أهم علاماتها الحالية ، تحول أسواق السيارات التقليدية إلى أسواق أون لاين ألكترونيه تمكنك من شراء السيارة و أنت جالس مكانك من على الأنترنت،
أما شركة نيسان وإنفينيتي فقد وصلوا إلى مرحلة أبعد من ذلك بالفعل؛
حيث أوضح المتحدث باسم شركة إنفينيتي واين بروس، أن برنامج الشركة اليابانية يتضمن طلاءً خاصاً يتميز بقوى الشفاء الذاتي. فإذا تعرض السطح الخارجي لجسم السيارة لخدوش، فيكفي – وفقاً لما أعلنه واين بروس – استعمال قليل من الماء الدافئ مع بعض حركات المسح الخفيفة باستخدم قطعة قماش ناعمة، لكي يتم التخلص من الأضرار مرة أخرى؛ لأن الراتنجات الخاصة الموجودة بالطلاء الصافي تجعل هذا الأمر ممكناً. فمن خلال الماء الدافئ تصبح هذه المادة مرنة وبالتالي تتمكن من سد الفجوات في الطبقة الواقية.
و فى ظل التطور التكنولوجى الرهيب و خصوصا التطور فى مجال الانترنت تم تطوير خدمات الأونلاين التى توفرها شركات السيارات عن طريق تحسين مواقعهم الالكترونيه لتوفير خدمه أفضل لعملائهم الحاليين او المستقبليين مثل موقع شركه أودى أو مرسيدس بينز أو عن طريق اسواق سيارات كامله أون لاين مثل سوق مستعمل
mstaml.com/haraj/
الذى يستهدف سوق السيارات فى المملكه العربيه السعوديه.
و الآن سنعرض لك بعض مما ينتظرك في المستقبل القريب:سيارة بدون سائق، هل هذا ممكن...هل تعانى من أي أمراض قد تُعيقك عن القيادة، هل تقلق من القيادة في المناطق المزدحمة و السريعة، لا داعى للقلق بعد الآن، حيث عملت شركه جوجل على إنتاج أول سيارة ذاتيه القيادة، فكل ما عليك فعله هو الاسترخاء و الاستمتاع بالحديث مع الركاب الآخرين و سيقوم الحاسوب القيادة بدلا عنك و قالت شركه جوجل في مدونتها الرسمية " سيارتنا الجديدة لا تحتوى على عجل قيادة أو دواسة فرامل، فلا حاجه لهم بعد الآن" و من المتوقع أن تحل هذه السيارة محل السيارة التقليدية في المستقبل القريب.
لا داعى للقلق، أنها السيارة الطائرة...
ظهرت السيارات الطائرة لأول مرة في أفلام الخيال العلمي و قد تبدو لك الفكرة ذاتها محض وهم أو خيال و لكنها في الحقيقة حلم جارى العمل على تحقيقه و بفضل الثورة التكنولوجية التي نعيشها الآن، أصدرت شركه ترافيوجا المصنعة للطائرات بيانا خاصا توضح فيه بأنها ستقوم قريبا بإصدار أول سيارة طائرة، و لكن لن تكون هذه المركبة في متناول الجميع حيث سيصل سعرها إلى 200 ألف دولار أمريكي.
و من المؤكد أن السنوات القليلة القادمة، و بفضل التكنولوجيا و التطور العلمي، ستشهد تغير كامل في شكل العالم الذي نعيشه الآن، ليصبح عالما ممتلئ بالسيارات ذاتية القيادة و السيارات الطائرة بل و أكثر من ذلك.
عندما نفكر كيف يتم دمج عالم السيارات بعالم التكنولوجيا فعليك أن تتوقع الكثير هنا فلا يوجد مستحيل في عالم التكنولوجيا و التقدم العلمي فطالما رأينا مالم نتوقعه و ما اعتقدنا في الماضي أنه خيال أصبح واقعا ملموسا ومدهشا بداية علينا أن نعترف أن أهم ما يهم الانسان المعاصر الأن هو التواصل و تبادل المعلومات مع الراحة والسهولة و فى وقتنا هذا يحيط بنا التطور التكنولوجى من كل مكان ، مما يجعل الوصول الى التنقل و تبادل المعلومات أسهل و من أهم الوسائل التى أستهدفتها التكنولوجيا الحديثه سعيا وراء تحقيق الهدف من تيسير التنقل هى “صناعه السيارات”
فتطورت صناعة السيارات بدرجه كبيره ليصبح لكل نوع و موديل جديد الكثير من الخصائص والمميزات التى توفر فيه تكنولوجيا صناعة السيارات المتعه و الراحه لسائق السياره والركاب . فقد أدرك صانعى السيارات أهميه دمج عناصر التكنولوجيا الحديثه بصناعتهم من أجل الحفاظ على استمرار العملاء لفتره أطول بدايه من أدخال الراديو الالكترونى و الزجاج الكهربائى الى السياره مررورا ببعض الكماليات كوسائل لشحن الهواتف المحموله أو عرض أفلام و موسيقى على شاشات عاليه الجوده ، بل و أكثر من ذلك.
تسارع الزمن وزيادة التقدم الحضاري للمدن بالتأكيد ستزيد نسبة السيارات على الطرق، مما ينبئ عن كثرة الحوادث على الطرق السريعة والأماكن المزدحمة، وتوفر تقنية السيارات الذكية إمكانية تجنب تلك الحوادث، عن طريق استخدام شبكة معقدة من الأنظمة كالسونار والرادار وبعض التقنيات الأخرى، وتتوقف على عاملين، العامل الأول هو تجنب الحوادث باتصال السيارات مع بعضها البعض، و التواصل فيما بينها، بحيث تساعدها أيضا على الإحساس بالأجسام الثابتة و المتحركة من حولها، و من المتوقع أن تساعد هذه التكنولوجيا على خفض نسبة الحوادث الناتجة عن الأخطاء البشرية التي قد تحدث أثناء القيادة.
والعامل الثاني عند اقتراب الإصطدام ستقوم السيارة بعمل اللازم كالفرملة وتغيير الإتجاه فى حال تجمد السائق بسبب الصدمة.
و هناك أيضا العديد من التحسينات التى تم أدخالها للسيارات لتضمن درجه أعلى من الأمان مثل
نظام منع انغلاق المكابح ويسمح هذا النظام للسائق بالحفاظ على توجيه السيارة مع استخدام قاسي للمكابح، وذلك بمنع انزلاق العجلات والسماح لها بمواصلة التفاعل مع سطح الطريق وفقا لتوجيهات السائق. و مثال أخر هو الأكياس الهوائيه حيث تم استخدام هذه الوسيلة في السيارات الفارهة والسيارات الغالية أولا ثم انتشر استخدامها في عموم السيارات لحمايه السائق و من معه من أخطار حوادث الاصطدام.و يعمل صناع السيارات جاهدين على توفير وسائل ترفيهيه أفضل لعملائهم ، حيث ان معظم السيارات التى يتم انتاجها حاليا مزوده بنظم ترفيه عاليه الجوده لتوفير مناخ لطيف ورائع للسائق و ركابه أثناء رحلاتهم.و سياراتك في أمان باذن الله طالما استخدمت الوسادة الهوائية...
يعلم الكثير منا أهمية الوسادات الهوائية للسائق و الركاب في حالة وقوع أي حادث تصادم و لكن ليس هذا ما نتحدث عنه، فالحديث هنا عن وسادة هوائية للسيارة تفتح بشكل تلقائي في حالة وقوع أي حادث لتحمى هيكل السيارة الخارجي من التحطم و تزيد أيضا من فرص سلامة الركاب داخل السيارة.
ومع التطور التكنولوجى تم أدخال أنظمه جديده الى السيارات لتمنح درجه راحه أكبر لمستخدمي هذه السيارات ، كنظام ال جى بى اس الذى يوفر كل المعلومات اللازمه للسائق عن كيفيه الذهاب من مكان الى اخر فى اسرع وقت من خلال الطرق المختصره أو حتى بعض أجهزه الحاسوب التى تقوم بتشخيص أى عطل قد يصيب السياره مع أعطاء النصائح عن كيفيه التصرف فى مثل هذا الموقف.
و على الرغم من كل عناصر التكنولوجيا و ما يصاحبها من مميزات تم أدخالها الى عالم صناعه السيارات ، مازال صانعى السيارات يسعون لتقديم وسائل أفضل لعملائهم عن طريق دمج التكنولوجيا بصناعاتهم حتى يقدموا لعملائهم أفضل جوده ممكنه. على سبيل المثال ، أصبحت الطلاءات غير حساسة يوماً بعد يوم، حتى تبدو السيارات جديدة من الخارج لأطول فترة ممكنة. و مثال على ذلك أستخدام شركة مرسيدس طلاءً يحتوي – وفقاً لما أعلنه المتحدث الإعلامي نوربرت غيسين – على جزئيات دقيقة من السيراميك. وتقوم هذه الجزئيات، التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة، بالحفاظ على اللمعان العميق لجسم السيارة باستمرار. وأضاف نوربرت غيسين :’وبالتالي يتم منع ظهور آثار التلطيخ بعد غسل السيارة مثلاً’ غير أن هذه الجزئيات الصلبة لا يمكنها حماية السيارة من التعرض لخدوش ناتجة عن الأحجار أو فروع الأشجار.
سترى فيما بعد العديد من العجائب و الغرائب و لكن هذه العجائب ما هي خيال و لكنها حقيقة ملموسة قادرة على تغيير حياتك للأفضل، و مع التطور التكنولوجي الرهيب الذي تم إدخاله على صناعة السيارات، مازال هناك العديد من التطورات التكنولوجية في انتظارنا و التي ستحدث ثوره ضخمه في عالم التكنولوجيا و السيارات و من أهم علاماتها الحالية ، تحول أسواق السيارات التقليدية إلى أسواق أون لاين ألكترونيه تمكنك من شراء السيارة و أنت جالس مكانك من على الأنترنت،
أما شركة نيسان وإنفينيتي فقد وصلوا إلى مرحلة أبعد من ذلك بالفعل؛
حيث أوضح المتحدث باسم شركة إنفينيتي واين بروس، أن برنامج الشركة اليابانية يتضمن طلاءً خاصاً يتميز بقوى الشفاء الذاتي. فإذا تعرض السطح الخارجي لجسم السيارة لخدوش، فيكفي – وفقاً لما أعلنه واين بروس – استعمال قليل من الماء الدافئ مع بعض حركات المسح الخفيفة باستخدم قطعة قماش ناعمة، لكي يتم التخلص من الأضرار مرة أخرى؛ لأن الراتنجات الخاصة الموجودة بالطلاء الصافي تجعل هذا الأمر ممكناً. فمن خلال الماء الدافئ تصبح هذه المادة مرنة وبالتالي تتمكن من سد الفجوات في الطبقة الواقية.
و فى ظل التطور التكنولوجى الرهيب و خصوصا التطور فى مجال الانترنت تم تطوير خدمات الأونلاين التى توفرها شركات السيارات عن طريق تحسين مواقعهم الالكترونيه لتوفير خدمه أفضل لعملائهم الحاليين او المستقبليين مثل موقع شركه أودى أو مرسيدس بينز أو عن طريق اسواق سيارات كامله أون لاين مثل سوق مستعمل
mstaml.com/haraj/
الذى يستهدف سوق السيارات فى المملكه العربيه السعوديه.
و الآن سنعرض لك بعض مما ينتظرك في المستقبل القريب:سيارة بدون سائق، هل هذا ممكن...هل تعانى من أي أمراض قد تُعيقك عن القيادة، هل تقلق من القيادة في المناطق المزدحمة و السريعة، لا داعى للقلق بعد الآن، حيث عملت شركه جوجل على إنتاج أول سيارة ذاتيه القيادة، فكل ما عليك فعله هو الاسترخاء و الاستمتاع بالحديث مع الركاب الآخرين و سيقوم الحاسوب القيادة بدلا عنك و قالت شركه جوجل في مدونتها الرسمية " سيارتنا الجديدة لا تحتوى على عجل قيادة أو دواسة فرامل، فلا حاجه لهم بعد الآن" و من المتوقع أن تحل هذه السيارة محل السيارة التقليدية في المستقبل القريب.
لا داعى للقلق، أنها السيارة الطائرة...
ظهرت السيارات الطائرة لأول مرة في أفلام الخيال العلمي و قد تبدو لك الفكرة ذاتها محض وهم أو خيال و لكنها في الحقيقة حلم جارى العمل على تحقيقه و بفضل الثورة التكنولوجية التي نعيشها الآن، أصدرت شركه ترافيوجا المصنعة للطائرات بيانا خاصا توضح فيه بأنها ستقوم قريبا بإصدار أول سيارة طائرة، و لكن لن تكون هذه المركبة في متناول الجميع حيث سيصل سعرها إلى 200 ألف دولار أمريكي.
و من المؤكد أن السنوات القليلة القادمة، و بفضل التكنولوجيا و التطور العلمي، ستشهد تغير كامل في شكل العالم الذي نعيشه الآن، ليصبح عالما ممتلئ بالسيارات ذاتية القيادة و السيارات الطائرة بل و أكثر من ذلك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق